قطار الحزن
- Lama Muhammad
- Dec 28, 2020
- 1 min read
Updated: Jan 15, 2021

عامٌ اعتذرتُ فيه أكثر مما تحدثت.. وما الاعتذار إلا بداية جديدة لرحلة جميلة تقبلك بإنسانيتك...
عامٌ ابتعدتُ فيه عمّن لا يضع نفسه مكانك.. عن المنافقين الذين يريدون تحصيل ثمن مشاركتهم لحياتك.. فيما الحياة نعمة على طرفين..
اقتربتُ ممن لا ينتظرون مقابلاً .. في مشاركتهم لحياتنا حياة..
تأكدتُ أكثر أن تفاصيل القصص أهم من النهايات.. وأنّ للحقيقة وجه واحد لكنه يمر بكثير من الحالات: يضحك يبكي يتفائل يتشائم يكره يحب
وفيما قطار الحزن يقطع المحطات.. يبقى من اختار الجلوس معنا ثابت في دورة حياة واحدة.. فإن غاب لا يغيب...
المقال كاملاً:
Kommentare